فازت كاثي برادي مرتين بجائزة التلفزيون والأفلام المستقلة (IFTA)، فقد فازت بجائزة أفضل فيلم قصير سنة 2011 عن فيلمها "تغيير صغير"، وفازت بها مرة أخرى سنة 2013 عن فيلمها "الصباح"، الذي اختير أيضاً لمهرجان لندن السينمائي. في سنة 2011 أخرجت برادي الفيلم القصير "جلد خشن" الذي رشح إلى جائزة السينما المستقلة البريطانية. كما تنافس فيلمها القصير "هزال" على جائزة مهرجان أدنبرة الدولي للسينما سنة 2013، وفي السنة نفسها أدرجت برادي على قائمة سكرين دايلي "لنجوم الغد"، وفي سنة 2014 أخرجت برادي مسلسل الإثارة الدرامي "صمغ" الذي رشح لجائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا). "نيران في الهشيم" هو فيلمها الروائي الأول كتابة وإخراجا.