رأس مرفوع
إخراج: جوتفريد مينتور
إنتاج: توماس ميير-هريمان
ألمانيا، ٢٠١٥
مدة الفيلم: ٣ دقائق
اللغة: (بلا حوار)
ماعزان يتعلمان من بعضهم البعض.
الحمار الوحشي
إخراج: جوليا أوكر
إنتاج: توماس ميير-هيرمان
ألمانيا، ٢٠١٣
مدة الفيلم: ٣ دقائق
اللغة: (بلا حوار)
في يومٍ من الأيام، وجد حمار الوحش نفسه أمام شجرة.
الذئب
إخراج: جوليا أوكر
إنتاج: توماس ميير-هيرمان
ألمانيا، ٢٠١٣
مدة الفيلم: ٤ دقائق
اللغة: (بلا حوار)
يتجول الذئب عبر الغابة ويحاول إيجاد مكان آمن لممارسة هوايته السرية... ولكن يظهر متفرّج من بين الأدغال.
"شوط" دراجة
إخراج: صوفي أولجا دي جونج وسايتسكي كوك
إنتاج: نانسي فورنوفيل وولم ثيسن
هولندا، ٢٠١٨
مدة الفيلم: ٢:١٥ دقيقة
اللغة: (بلا حوار)
قصة مدوّرة وصغيرة عن فتاة تتعلم الإلتفاف بالدراجة من جدها. وتكتشف أن بعد الطريق المسدود تبدأ المغامرة الحقيقية.
ميا
إخراج: ووتر بونغارتس
إنتاج: Vivi Films
بلجيكا، هولندا، ٢٠١٣
مدة الفيلم: ٩ دقائق
اللغة: (بلا حوار)
ميا البالغة من العمر 7 سنوات تحاول تحرير والدتها المرهَقة من براثن مدينة مكتظة بالسكان. في سعيها لتحرير والدتها، تفتح ميا الأسرار الخفية التي تجعل العالم يلتف ...
الوصول إلى العائلة
إخراج: كريستيان كونتس
إنتاج: جاكوب جارك
الدنمارك، ٢٠١٦
مدة الفيلم: ١٢ دقيقة
اللغة: (بلا حوار)
يحلم الدب برترام، الذي تم تبنيه من قبل والديه الآدميين، بمعرفة أصوله الحقيقية. جنباً إلى جنب مع صديقه الحيوان المحشو، مافين بابين، ينطلق برترام إلى مغامرة بحث عن دببة أخرى تشبهه تماماً.
ولد جوتفريد مينتور عام 1981 في ستراسبورغ، وهو من سكان ألمانيا. بدأ العمل الحر في عام 2004 في صناعة السينما والتلفزيون. حصل في عام 2012 على دبلوم من أكاديمية بادن فورتمبيرغ للأفلام، مع التركيز على الإخراج، والرسوم المتحركة، والتصور العقلي.
جوليا أوكر هي مديرة للرسوم المتحركة ومصممة وكاتبة ألمانية. ولدت في عام 1982 في بفورتسهايم – ألمانيا، ونشأت في بلاك فورست (بين جبال ألمانيا وفرنسا). درست التصميم الجرافيكي في بفورتسهايم والقاهرة، والرسوم المتحركة في أكاديمية السينما في بادن فورتمبيرغ. تغطي أفلامها مجموعة واسعة من الموضوعات، من الدراما المظلمة والمخيفة مثل فيلمها "كيلر كايند – النوع القاتل"، إلى فيلمها المضحك المبتكر "زيبرا – الحمار الوحشي". أنتجت جوليا في عام 2017 سلسلة كاملة من الأفلام المتعلقة بالحيوانات، وهي متحمسة جداً لذلك!
نشأت صوفي اولجا دي جونج في قرية بيرجن الصغيرة في هولندا. بدأت بالرسم منذ نعومة أظافرها بسبب طموحها لتصبح رسامة قصص مصورة وكونها ابنة رسام ولكنها لم تستطع اعادة رسم الشخصيات ذاتها. عندما كانت تدرس في كلية سانت جوست للفنون، أولعت صوفي بالصور المتحركة ولم تواجه أي مشكلة بعد ذلك في رسم نفس الشخصية 24 مرة لكل ثانية من الفيلم. قامت بإخراج فيلمها الأول والمرسوم يدوياً: "في الوقت الحاضر"، ثم قامت بعمل إخراجي مشترك للفيلم المتحرك القصير: "دراجة" بالاضافة الى عملها على عدة مشاريع في البرامج التلفازية وفيديوهات موسيقية وصور متحركة فنية للمتاحف والمسارح.
انهت سايتسكي كوك دراستها بالكتابة والإخراج من أكاديمية الفيلم الهولندية وفيلم لاب: بينجر. حصدت العديد من الجوائز في مهرجانات الأفلام الدولية وخاصة عن أفلامها القصيرة، إبتداءً من "الجدار الصيني" الذي فاز بكل من كليرمونت-فيراند وانترفيلم برلين، و"رؤية النفق" وهو فيلم مصور قامت بكتابته، وفيلم الصور المتحركة القصير "دراجة" الذي كتبته وشاركت بإخراجه. إلى جانب الكتابة، تقوم سايتسكي بتدريس كتابة السيناريو في كلية أمستردام للأفلام وفي دائرة الرسوم المتحركة التابعة لأكاديمية سانت جوست. كما أنها ترأس لجنة التحكيم الخاصة بجائزة لويس هارتلوبر.
حصل ووتر بونغارتس، مدير الرسوم المتحركة، على درجة الماجستير في الرسوم المتحركة من مدرسة لوكا للفنون في جينك - بلجيكا، وبدأت الأمور تتطور من هناك. عرض مشروع تخرجه "فأر للبيع"، في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وحصل على أكثر من اثنتي عشرة جائزة بما في ذلك "VAF Wildcard "، مما يمنح الفائز منحة دراسية لإنشاء أول فيلم احترافي قصير. نتج عن ذلك ظهور "ميا" - الفيلم الإخراجي الأول لووتر، الذي حصل على جوائز عالمية بما في ذلك كليرمون فيران - مهرجان أوستن السينمائي، و"أنيما" بروكسل مهرجان الرسوم المتحركة. كما وصل فيلمه القصير لاختيار القائمة الطويلة للأوسكار.
كريستيان كونتز هي صانعة رسوم متحركة مقرها في كوبنهاغن، تنتج الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد، والشخصيات، ولوحات القصص للأفلام، والإعلانات التجارية، والمسلسلات التلفزيونية، ومقاطع الفيديو الموسيقية. لديها أكثر من 20 عاماً من الخبرة في مجال الرسوم المتحركة؛ بعد أن عملت لدى شركات رفيعة المستوى مثل "وارنير بروثرز" و"دريم ووركس" والمخرج "ويس آنديرسون" وغيرها الكثير.