تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2021

حياة أمجد لبان

 

طالبة في كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة "إنتاج سينمائي". أنهت دبلوم "أفلام وثائقية" مؤخراً. كما أنهت دراسة "المسرح والرقص المعاصر"، وعامين في علم النفس. تعمل مصورة مستقلة. استكملت درجة البكالوريوس لإكمال الماجستير في "العلاج السينمائي". أنهت تدريباً مدته 90 ساعة في (التصوير، المونتاج، الإخراج، البودكاست). تمارس الكتابة الإبداعية في المسرح والسينما والرسوم المتحركة.

 

آية أحمد المتربيعي

فنانة سمعية بصرية، ولدت عام 1999 بغزة، فلسطين. تخرجت مؤخراً من كلية إدارة الأعمال، أنجزت أفلاماً وثائقية إبداعية بشكل مستقل لأكثر من ثلاث سنوات، كان ذلك بعد رحلة طويلة وصعبة بين الكتابة والتمثيل والرسم والتصوير الفوتوغرافي. حصلت أفلامها الأخرى "دارة"، "راء"، "أورانوس" على اختيارات رسمية من مهرجانات ومسابقات تنافسية عدة، كصانعة أفلام شابة من غزة الفيلم هو وسيلتها الوحيدة لعبور القارات!

 

 

إبراهيم حنضل

 صانع أفلام فلسطيني ومدير تصوير من بيت لحم. في العام 2019 حصل على بكالوريوس الفنون الجميلة في التصوير السينمائي من كلية دار الكلمة الجامعية. أخرج إبراهيم أفلاماً قصيرة روائية وتجريبية عدة وعمل أيضاً مديراً للتصوير في العديد من الأفلام القصيرة بما في ذلك فيلم "امبيانس" للمخرج وسام الجعفري الذي حصل على جائزة في مهرجان كان السينمائي Cannes Cinefondation 2019. عمل، أيضاً، في العديد من الإنتاجات السينمائية في فلسطين بقسم الكاميرا وقسم الإضاءة وفي إنتاجات سينمائية لأفلام روائية طويلة. يعمل إبراهيم على تطوير أول فيلم روائي طويل له.

رائد دزدار

 مخرج وباحث فلسطيني مستقل. ولد في القدس ودرس في الولايات المتحدة. اهتمامه بتاريخ فلسطين الشفوي جعله يغير مسار حياته المهنية. بدأ رائد عالمه السينمائي كباحث في الأفلام الوثائقية ثم منتج ثم مخرج.

وهو مخرج الفيلم الوثائقي الشهير "هنا القدس" (2011)، الفيلم يوثق الحياة الثقافية والاجتماعية في القدس والقسم العربي في الإذاعة الفلسطينية قبل العام 1948. أخرج فيلم "الأخوين لاما" (2013) الذي يتتبع مسيرة الأخوين إبراهيم وبدر لاما اللذين لعبا دوراً محورياً في تاريخ السينما لعربية، وفيلم "السامريون على خطى موسى" (2010).

مروة جبارة طيبي

مروة جبارة طيبي، صانعة أفلام تعمل في فلسطين على إنتاج الأفلام الوثائقية وإخراجها، عملت في الأخبار على مدار 20 عاماً ("سي إن إن" والتلفزيون الكندي)، ثم أسست شركتها الخاصة لإنتاج الأفلام الوثائقية. أنتجت الجزيرة الوثائقية العديد من أفلامها وحصدت العديد من الجوائز في المهرجانات الدولية.