إميلي جاسر فنانة وصانعة أفلام ومعلمة تشمل ممارستها مجموعة من الاستراتيجيات بما في ذلك الفيلم والتصوير الفوتوغرافي والنحت والتدخلات والأرشفة والأداء والفيديو والكتابة والصوت. ابتدعت إميلي مجموعة أعمال فنية معقدة وجذابة عبر مختلف أنواع الوسائط والمنهجيات التي تشمل استخراج المواد التاريخية والإيماءات الأدائية والبحث المعمَّق. تستكشف من خلال أعمالها الحركة الشخصية والجماعية من خلال المساحة العامة وآثارها على التجربة الجسدية والاجتماعية للمكان والزمان عبر البحر الأبيض المتوسط. نشطت إميلي في مجالات التثقيف واستثمرت الكثير في إنشاء مساحات بديلة لإنتاج المعرفة دوليًا منذ عام ١٩٩٨.

فنانة ومعلمة فلسطينية كندية متعددة التخصصات مقيمة ما بين مونتريال في كندا وفي بيت لحم في فلسطين. تتناول أعمالها آثار العنف الاستعماري الاستيطاني على الشعوب وعلى الأرض وعلى الحياة غير البشرية الأخرى في الأرضي المستعمرة. عُرضت الصور الفوتوغرافية والفيديو والصوت والأعمال التركيبية لنزّال في فلسطين وكندا وعالميًا. هي حاليا زميلة ما بعد الدكتوراه في «جامعة كونكورديا» في مونتريال. أنتجت عدّة أفلام قصيرة تتراوح ما بين الوثائقي والفني تشمل «ديمة» و«كندا بارك» و«أجساد في حالة حركة» و« ليلة في الوطن» و«حداد» و«بلعين».

مايك الشريف هو صانع أفلام فلسطيني أمريكي فاز بجوائز، هاجر إلى أمريكا من الكويت بعد حرب الخليج. تتناول أفلامه موضوعات التشرد والموت وتجربة الهجرة. كان زميلًا في «معمل راوي لكتّاب السيناريو»، وزميلًا في «Al Smith» المختار من قبل «مجلس فنون كنتاكي»، وكاتبًا مقيمًا في «The New Harmony Project»، وفنانًا مقيمًا في «COLLIDER» من خلال «مكتبة لويزفيل العامة المجانية»، وفنانًا مقيمًا في «Bernheim Arboretum and Research Forest» . حصل مؤخرًا على سجائزة ٤٠ تحت الـ٤٠» من «مؤسسة عرب أمريكا». تخرّج مايك من «جامعة نورث كارولاينا» - «كلية فنون صناعة الأفلام» بتخصص في إخراج الأفلام.
 

صانعة أفلام تبلغ من العمر 22 عامًا ومتحمسة لرواية القصص. تخرجت في عام 2022/2023 بعد دراسة التصميم في جامعة بيرزيت، ولطالما انجذبت إلى الأفلام ومقاطع الفيديو. تتضمن خلفيتها إنشاء مقاطع فيديو ، من بينها تجربة  احد انواع الرسوم المتحركة 
"ستوب موشن". الآن، كخريجة حديثة، اتخذت قفزة في الإخراج السينمائي وقررت تحويل هذا الشغف الى تحدي في مشروع التخرج.