عن الفيلم
«بحث» فيلم وثائقي قصير يعرض حالة البحث التي عاشتها المخرجة بعد الاعتقال والتحقيق معها من قبل الاحتلال الإسرائيلي في القدس، ما جعلها تنظر بعدها لكل شئ بطريقة مختلفة، علاقتها بالبيت والشوارع تغيرت، شعرت أنّ كل شئ يدفعها للخروج من مدينتها، القدس. لكن بعد خروجها منها بقي أمرٌ ما يشدّها إلى تلك المدينة، وجعلتها هذه العلاقة المتناقضة مع المكان في حالة بحث دائمة، فجعلت من الفيلم أداةً لهذا البحث في محيطها.
عن الفيلم
خلال الانتفاضة الأولى يتورط عاطف في مطاردة جيش الاحتلال الإسرائيلي له، ويجد نفسه محاصرًا في ساحة بيت لا يعرف أصحابه. تخبئه صاحبة البيت في الحمام، لكنه يتفاجأ بوجود شخص آخر داخله، يساعده في اللحظة المناسبة بالإفلات من الاعتقال.
فلسطين
٢٠٢٢
١٢ دقيقة و٤٠ ثانية
عربي/عبري مترجم للإنجليزية
كتابة وإخراج: بلال الخطيب
عن الفيلم
عن الفيلم
عن الفيلم
تحاول ناهد الاحتفال مع زوجها المطارَد من جيش الاحتلال الإسرائيلي. مع كل الصعوبات التي تواجهها ناهد للحصول على مكونات الكعكة في ظل وجود جائحة كورونا، هل ستتمكّن ناهد من الاحتفال مع زوجها في مكانهما السري؟
فلسطين
٢٠٢١
العربية مع ترجمة إلى الإنجليزية
عن الفيلم
على مدار أحد عشر يومًا في أيار عام ٢٠٢١ قُتل أكثر من ٦٧ طفلاً في قطاع غزة. يجب عدم نسيانهم أبدًا. تروي الفيلم كيت وينسلت وموسيقاه لماكس ريختر. الفيلم عبارة عن سرد يومي لتلك الأيام. يروي من خلال الأرشيف والشهادات الشخصية قصة كل طفل وطفلة؛ آمالهم وأحلامهم وطموحاتهم.
عن الفيلم
عن الفيلم
تحارب مجموعة من الشباب الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي على أطراف صحراء النقب. يحاول «شباب الصمود» استرجاع أرض شعبهم التي سُرقت من عائلاتهم وإعادة بناء خربة الصارورة. يجابهون الاعتداءات بطرق سلمية، يحمون أنفسهم من البنادق بآلات التصوير، ويواجهون اليأس والموت بالأمل والحياة. بعد 10 سنوات من تصوير الفيلم الوثائقي الأول حول نضالهم السلمي في الضفة الغربية يعود المخرجون إلى قرية التوانة ليروا ما حل بالأطفال الذين ظهروا في الفيلم ويستخدمون مواد أرشيفية مر عليها أكثر من 15 سنة.
إيطاليا/ فلسطين
عن الفيلم
يعيش حمودة وابن عمه اسماعيل في جنوب الضفة الغربية، يخاطران بحياتهما لتهريب العمال غير الشرعيين إلى داخل الحدود في إسرائيل. تفصل الصحراء -التي يعرفانها عن ظهر قلب- بينهما ومقصدهما والدوريات العسكرية الإسرائيلية. إن ألقي القبض عليهما فسيسجنان. ولكن هذا العمل هو ما يعيل أسرتيهما، ولذا يُقلّان العمال ويستمتعان بالحرية لأنّ أيّ يوم قد يكون يومهما الأخير.
افتُتح فيلم دانييل كارسينتي الأول «بعد الربيع يأتي الخريف» (After Spring Comes Fall) عام 2016 في «مهرجان غوتنبرغ السينمائي الدولي» وفاز بجائزة أفضل فيلم طويل في «مهرجان سيغموند فيلموس» في سايغت في هنغاريا. عمل كمراسل صحفي لقنوات «آرتيه» و«هيئة الإذاعة البريطانية العربية» في الشرق الأوسط قبل أن ينتقل إلى لوس أنجيليس عام 2019 حيث هو زميل في «معهد الفيلم الأمريكي». أما فيلمه الروائي الطويل الثاني «سائقو الشيطان» فافتتح في «مهرجان تورنتو السينمائي الدولي» وترشح لجائزة أفضل فيلم وثائقي في «جوائز آسيا للمحيط الهادئ» عام 2021.